شرعنة باطل
شرعنة باطل بقلم: مريم توركان حينَ تتصرفُ فيما تملك فلكَ مُطلق الحُرّية، فصاحب الملك لهُ حقّ التصرُّف في ملكهِ؛ ما لم يضرّ بالمصلحةِ العامّة. لكَ أنْ تُعطي هذا وتَهِبَ ذاكَ، […]
شرعنة باطل بقلم: مريم توركان حينَ تتصرفُ فيما تملك فلكَ مُطلق الحُرّية، فصاحب الملك لهُ حقّ التصرُّف في ملكهِ؛ ما لم يضرّ بالمصلحةِ العامّة. لكَ أنْ تُعطي هذا وتَهِبَ ذاكَ، […]
بالون أحمر بقلم: مريم توركان ظلَّ يدّخر بعض مصروفهِ المدرسي؛ كي يبتاعَ بالونًا من النوعِ الذي يُفضّلهُ، وحينَ شعر أنَّ المبلغَ قد اكتمل، أخذهُ وذهبَ إلى بائعِ الألعاب، لكنَّهُ تفاجأ
منع الله عطاء بقلم: مريم توركان سُبحانَ مَن إذا منعَ أعطى، وإذا أعطى زادَ وجاد! أنتَ فائز دائمًا ما دُمتَ مع اللَّهِ _عزَّ وجلّ_ فإنْ فعلتَ حسنة كُتِبَت لكَ بها
وَعْدُ اللَّه بقلم: مريم توركان حينَ أرادوا تدميرنا ولم يستطيعوا، ظلّوا يُفكرونَ حتّى وجدوا ذلك في التفرقة، حاولوا بشتّى الطُرقِ وأخيرًا نجحتْ مُحاولاتهم، فأضحى مفهوم الفرد، لا الجماعة، ليسَ هذا
قلمي العزيز بقلم: مريم توركان أمسكتُ قَلمي وحاولتُ أنْ أُخرِجَ مكنونِ مشاعري، لكنَّهُ لم يستجب، حاولتُ وحاولتُ ولا يزالُ على عِصيانهِ، وضعتهُ جانبًا ثُمَّ قرّبتهُ إليَّ ليدورَ الحديث: – قلمي
خِيرة رجال العرب بقلم: مريم توركان أهل غزّةَ الأعزّاء أنتم سَلوانا والعزاء أحبّكمُ الرحمٰنُ فكانَ البلاء يا نِبراسًا لنا في كُلّ ظَلماء يا أشجعَ العرب، يا كُرماء تُدافعونَ نيابًة عن
خِيرة رجال العرب اقرأ المزيد »
تتعدد المارة، والباقون قلة بقلم: مريم توركان هُناكَ أرواحٌ كالعُمرِ لا تتكرر مرّتينِ؛ فإنْ صادفتَ إحداهنَّ فتشبّث بها علَّها فُرصة أتتكَ ولن تُعوَّض، تلكَ التي تلمِسُ جمالها، وتلحظُ طهارتها حينَ
تتعدد المارة، والباقون قلة اقرأ المزيد »
أنا وأخي بقلم: مريم توركان طفلٌ لم يتجاوز الرابعة عشر من عُمرهِ، يَقِفُ مُنتظرًا دوره في تكفينِ ميّتهِ (أخيهِ الصغير) يُتمتِمُ بآياتٍ من القرآنِ الكريمِ؛ ريثما ينتهي المُكَفِّنُ من تكفينِ
إغاثة مزيفة بقلم: مريم توركان كلام وجيز.. حينَ أُشاهدُ كَم الفرحة الغامرة للكثير بعبورِ بعض الشاحنات المُتجهة إلى أرضِ أشقائنا في قطاع غزّة، أشعُرُ وكأنَّنا انتصرنا على بني صهيون؛ أولئكَ
إنها المواقف بقلم: مريم توركان طبيعي أنْ ينحازَ الفرد لأخيهِ؛ هكذا جُبلنا، لكن ما ليس طبيعيا أن يتخلّى الفرد عن أخيه وقت حاجته إليه، تحت أيّ مُسمّى كان، لا مبرر