سعيد إبراهيم زعلوك

يا قدس بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك أحبك أكثر من كل الأشياء، أكبر من هذي الأرض، وهذي السماء وأقوى من الريح والإعصار والأنواء أحبك يا أرضا خلقت من النور والبهاء يا

طوفان الغضب بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك لا زال فينا غضب على كل ما ضاع، وانتهب كنت واهما حين تصورت أنه ماتت النخوة في أمة العرب وأننا نسينا القدس وغزة، ويافا،

وقالت بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك وقالت: أقدام الزمان ثقيلة وأنا مجهدة الروح، متعبة القلب والأوصال عليلة تدهسني، تدك نياط قلبي، ولا تبالي وتتركني ذليلة ليس لي سوى خالقي، وبعض بقايا

وقالت بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك وقالت: كنت لك فرصة، وأنت أضعتها لم تصن قلبي ولا حبي ولا يوما وجدتك لقلبي الأمان لم أجد منك سوى الجفاء والخذلان لم أكن أحتاج

نحبك يا رسول الله بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك تحبك يا رسول الله كل الأشياء تحبك الأرض بكل ما فيها تحبك السماء والماء والهواء والنسيم والجمادات، والزهور، والعطور والعبير والضياء يحبك

شاركيني بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك ‏شَاركيني ما تبقى من حقول، لم تغادر بعد الخريف ووطنا قد وقع في مهب الريح وفستانا من الحرير لأمي يوم زفافها؛ خلفته لي قبل الرحيل

ليتني فيك يا وطن بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك ليتني في بحرك يا بلادي، موجة، وتحكي للشطآن عن قصة حبنا وهوانا. أو رملة في شطآنك، وتحكي للصخور عنا، وتعزف حبنا أغانٍ.

في قلبي بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك في القلب نور بساتين ورد وزهور مدن من الحب رائعة وباسمة أغنية على شفاه عاشقين يعيشان في سعادة وسرور غزالة على التلال تمرح تروح

أخاف مني بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك صرت أخاف مني، من الحروب الخاسرة؛ التي تدور رحاها في داخلي، والأحاديث الجدلية؛ التي تنتهي بدون اتفاق، وتغدو روحي الخاسر الأكبر. صرت أخاف من