كتابٌ مفتوح
كتابٌ مفتوح بقلم: رباب عبد الفتاح لا تجعل حياتك كتابا مفتوحا يقرأه كل من اقترب سترى من يستهن بحروفك، وآخر يسيئ فهمك، وآخر لا يفهم ما بين السطور!. سيصبحون قضاة؛ […]
كتابٌ مفتوح بقلم: رباب عبد الفتاح لا تجعل حياتك كتابا مفتوحا يقرأه كل من اقترب سترى من يستهن بحروفك، وآخر يسيئ فهمك، وآخر لا يفهم ما بين السطور!. سيصبحون قضاة؛ […]
العزلة بقلم: رباب عبد الفتاح يبدو أني تغيرت؛ أصبحت أقل سذاجة وأكثر اكتفاء. لم تعد الوحدة تزعجني. أصبحت العزلة رفيقا هادئا يشاركني غيابات الذكريات في العُزلة. نمت أفكاري نضجا استيقظت
متى نتحرر؟! بقلم: رباب عبد الفتاح متى نتحرر من حبس الأشياء التي تعكر صفو حياتنا؟ والمدهش أنها أشياء مجهولة؛ كلما حاولنا البحث عنها والتخلص منها لا ندري ما هي؟ وكيف
وقت غامض بقلم: رباب عبد الفتاح أصبحنا فى وقت غامِض؛ كل شيء غامِض؛ مشاعرنا تائهة تريد مرشدا لكي لا تتوه بين جفا القلوب وصحاريها، والأفعال المتقلبة فنخطئ الطريق الصحيح؛ بين
فِي الماضِي بقلم: رباب عبد الفتاح في الماضي.. كان النوم سهلا جدا، مجرد أن تضع رأسك على الوسادة، ويخفض الضوء أو يختفي يحضر النوم، كانت الأذهان خالية مطمئنة… أما الآن..
صمت وعزلة بقلم: رباب عبد الفتاح لم تعد لدينا الرغبة في رسم أحلامنا وتلوينها؛ نحن بالكاد نتذكر ملامحنا! سئمنا من الواقع والخيال؛ كلاهما وأد فينا الشغف الذي كنا نحياه.
كلمح البصر بقلم: رباب عبد الفتاح لحظات فى حياتنا تمر كلمحِ البْصر، لحظات سعادة عمرها قصير؛ كلما ضاقت صدورنا نتذكرها، نتنفسها، لكي تعيد لنا نبضا جديدا يحيي أشلاء أرواحنا، ويقاوم
ما لم بقلم: رباب عبد الفتاح ما لَمْ تبكيك الشدائد، من أين للرحمة أن تسكن؟ ما لَمْ تبكيك الأقدار، من أين للموعظة أن تفعل؟ لقد رحلت الرحمة والموعظة، فأصبح العالم
دائرة الصمت بقلم: رباب عبد الفتاح طبيعى أن تجبر على الصمت بسبب موقف ما، لأنك صدمت من الموقف وصاحبه، ولا تريد خسارته، إنما غير الطبيعي أنك تصمت لا إراديا
صرخة بقلم: رباب عبد الفتاح داخلي صرخَة، لو جبال الصبر انهارت ونفدت لاهتز العالم من صوت ضجيجها! اللهم صبرا ربما تتأخر البشائر الربانية والعوض، بسبب تراكم الأحزان والأحداث اليائسة، ولكن