أسماء سعيد

الجو يغريني بقلم: أسماء سعيد الجو يغريني كي أكتب، والهدوء يمهِّد لي، وأنا ما عدت أعرف كيف أجمع حروفي وأنْظمها عقدا من الكلمات! حروفي ضلت عني، وأنا حقا لم يكن

قاب قوسين بقلم: أسماء سعيد قد تكون أحيانًا قاب قوسين أو أدنى من الشيء، ولا يكون لك فيه نصيب، كمشروب جميل صنعته خصيصًا لك، لكنه سُكب قبل أن تشربه، كطعام

رسالة بقلم: أسماء سعيد أأُخبرك شيئًا؟! أنا لا أحب الرسائل المعاد إرسالها، ولا الكلمات التي قيلت للجميع. لا أُحب أن أُنسى، ثم أُذكر أنك تأتيني بعد أن احتجتك بزمنٍ طويل،

وحدي بقلم: أسماء سعيد أن يأسرك حزن غريب وألم اختناق ووجع يتعملقان بداخلك وأنت.. أنت وحدك تصارعهم كأنك بكل الضعف الذي خُلقت به تصارعهم وواجب عليك الانتصار أو على الأقل

لا شيء مكتمل بقلم: أسماء سعيد نحن نرى الصورة الجميلة فقط لا نرى كم المعاناة قبلها، ولا الألم الذي صار بعدها، ولا المجهود الذي بذله الشخص كي يبتسم، ولا كم