لا يبالي
بقلم: سمر السعيد
عندما تموت الكلمة مع قدرتك على تحريك شفتيك
عندما يجف الدمع داخل تلك الجفون المكسورة
عندما يخفق القلب سريعا دون صراخ
فقط ابتسامة تدفعك لتكمل الطريق
فاعلم أن ذاك الحي أمامك؛ المبتسم، المعافر، قد أماته الزمان حتى أصيبت روحه بعجز،
أفقد كل أركان جسده الشعور، الحياة، فأصبح لا يُبالي!
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا