عندما يمضي بنا قطار العمر، ونزهد كل شيء في الحياة،
ويصبح الماضي عمرًا، يواري ذكريات نحيا فيها، وعليها
وتضحى الأيام متشابهة، وينفض من حولنا الصغار بعدما كبروا، وأصبح لهم خميلة يرعونها
ولقاءاتنا اشتياقا، والدار التي ملأتها الضحكات يومًا طالها الهدوء التام؛ كأن لم تكن يوما يسكنها أحبة!
وسنوات من عمري التى مضت في غمضة عين وانتباهتها، فلله الأمر من قبل ومن بعد.
ياالله..
كل مرحلة من أعمارنا دنيا مختلفة؛ لها خبرات، ومواقف وتجارب، ولقاء، وفراق، وأزمات، وعلاقات.
وهي العمر الذي نحياه، سواء رضينا أم لم نرض.
أقدارنا بين الكاف والنون، كتبت علينا ونحن فى بطون أمهاتنا؛ بعمر الأربعين يومًا؛ كتب لنا العمر، والرزق، وشقي أم سعيد!
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا
