عشقت الطفولة
بقلم: سمر السعيد
عشقت عالم الطفولة حتى صار كالدم يسري داخلي، وإن غاب صرت كالمدمن؛ يصرخ متأرجحا يهذي بفقدان الأمل.
ويحك أيها الصمت..
أريد صخبا، لعبا، حياة!
أين تلك الضحكات المصاحبة بالأصوات المرتفعة المفعمة بالحياة؟
لم أعد أمتلك إلا الآهات وفقط.
تنفتح تلك الأبواب لأرى من الشمس نورها، أشعر بحنان دفئها، أتمشى بحرية دون قيد..
فما بالك بمن يحيا كالمحتضر؛ دون الأمل في مفارقة الحياة؟!
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا