عشت ظنا
بقلم: ليلى المرشدي
عشتُ ظنا؛ أن أحضانك أماني.
في جوارك، لا أخاف، ولا أعاني.
تحت ظلك، لا وجود للخوف في المعاني.
عمر مضى، ما فتحت لأي هاجس، إن أتاني.
وجاء يوم، ذهب عقلي وتمكن مني جناني.
هذا جرحي ينزف.
من غافلك وأذاني؟
لحظة مرت، لست أدري أسنين أم ثوانٍ؟!.
إنه سهمك!
هذا ذراعك الذي أصابني ورماني.
ليتني يوما ما اعتبرتك أماني!.
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا