سجناء
بقلم: رباب عبد الفتاح
سُجناء..
نبحث عن الحرية، كل منا له سجنه الخاص
أحيانا يكون سجنك هو مكان الحرية
غرفنا هى السجون التي ندخلها طوعًا لنجد الحرية والهدوء، نهرب من ضجيج الواقع إلى ضجيج مدمر، يسمى التفكير.
هربنا من ضغوطات النهار، ليستقبلنا الليل بطقسه القاسي.
برد قارس فى القلوب، وعتمة شديدة كست الأرواح.
اختلت العقول، وما زلنا نبحث عن الحرية.
فى سجن غرفتنا أحرار؛ مع ايقاف التنفيذ!
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا