رهان

رهان

رهان
رِهَان
رهان
راهنت على عودته برغم انقطاع أسبابها، فعاد طالبا ودي، وبأني كنت أول وجهته.
عاد، ولكن في زمن قد تاهت فيه مشاعري التي ولدت من رحم قلبي، وصميم عقلي معا.
تبدلت من بعد حين بأخرى تتمنى الموت، ولا تقبل به بعد أعوام من الخذلان والضيق والألم.
نعم كسبت الرهان، ولكني خسرت أجمل ما في؛ مشاعري الرقراقة، وقلبي المحب الناطق بالأمل.
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!
Scroll to Top