دموعٌ مارِقة بقلم: عبدالله البنداري

دموعٌ مارِقة

دموعٌ مارِقة

دموعٌ مارِقةبقلم: عبدالله البنداري

خَزَّنتُ دمعِيَ في الجفون لَعَلَّني
يوما أُدَاوِي شَهقَةَ الحِرمَانِ
لا لم أَجِد إلَّا جَفَاءً هَدَّني
وهَوَى التَّطَلُّعُ لِلرِّضَا بِمَكانِ
إن فاض يومًا بالحنين فإنما
أمسٌ تَحَجَّرَ في العيونِ هَوَانِي
كَتْمُ الحَنيِنِ بِقَسوَةٍ أَفضَى إلى
ما قد تَرَاهُ اليومَ حين قَلَانِي
ومَضَيتُ أَركُضُ في سباقٍ حالمٍ
والشوقُ يَحدوني وبعضُ زَمَانِي

 

لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف

لمتابعة كل ما هو جديد من هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!
Scroll to Top