الحبيبُ خادمٌ
بقلم: محمد السيد
وسأجعلُ من قدميها وسادةً ينامُ خدي عليها
تنامُ حبيبتي مِلء جفنيها راحةً
وعيني ساهرةٌ عليها
فخدمةُ رُوحِها أحلى حياة، ويدايَ تسعى إليها
فإمت ترضى عني بجميلِ طبعٍ، وإلا فدمعي دوما إليها..
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا