أمنية مشروعة
بقلم: رانا محمد
استيقظت كالعادة باكية، تبحثُ بعينيها هنا وهناك، تنادي والدتها التي فارقتها منذ أيام كثيرة، لكنها ما زالت تراها في كل ليلة في أحلامها المعتادة.
ظلت تبحث ولكن دون جدوى، فتملكها الحزن والخذلان، جلست على فراشها وضمت قدميها إلى صدرها، وأخذت في البكاء الشديد، حتى أنهكت.
عانقت دميتها المفضلة، وأسرعت لتسبح في عالم الأحلام، حتى تُقابلها مرةً أخري!
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا