مولدي وعبثيات الحياة بقلم: رانا محمد 

أسمعك بدون حديث

أسمعك بدون حديث بقلم: أماني صلاح

أسمعك بدون حديث

بقلم: أماني صلاح

لطالما كنت تحدثني بلسانك، وكنت أسمعك بأذني، وكنت أصدقك لأني أرى الحروف بعينك، حتى صرت أسمعها من نظراتك.

لم تعد أذني بحاجة لتنطق حروفك، فلقد اكتفيت بحروف عينيك التي لا تكذب ولا تخون؛ تلك التي أرى وأسمع بها كل القصائد والحروف..

لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف

لمتابعة كل ما هو جديد من هنا

FB IMG 1697059763589

يمونارف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!
Scroll to Top