أسمعك بدون حديث
بقلم: أماني صلاح
لطالما كنت تحدثني بلسانك، وكنت أسمعك بأذني، وكنت أصدقك لأني أرى الحروف بعينك، حتى صرت أسمعها من نظراتك.
لم تعد أذني بحاجة لتنطق حروفك، فلقد اكتفيت بحروف عينيك التي لا تكذب ولا تخون؛ تلك التي أرى وأسمع بها كل القصائد والحروف..
لقراءة المزيد من المقالات مجلة ريمونارف
لمتابعة كل ما هو جديد من هنا